الشغور الرئاسي يراوح.. وتحذير من تعديل الدستور بشروط «حزب الله»

 جاء في الأنباء الكويتية:

تستمر في لبنان حالة من الترقب التي اعقبت مغادرة الموفد الفرنسي جان ايف لودريان بيروت بانتظار عودته المرتقبة في ظل عجز القيادات اللبنانية عن اجتراح الحلول او تقديم التنازلات وصولا لانتخاب رئيس.

الفراغ في المواقع الأساسية يهدد "بتداعي الهيكل"... الحل بتعديل الدستور؟

جاء في "الشرق الاوسط":

صحيح أنها ليست المرة الأولى التي يختبر فيها لبنان الفراغ في سدة رئاسة الجمهورية الذي يتسلل تلقائياً إلى قسم كبير من المؤسسات العامة؛ ما يؤدي لعرقلة مصالح الناس، إلا أن تزامن الفراغ هذه المرة مع انهيار اقتصادي ومالي متواصل منذ عام 2019 يفاقم التحديات التي يعيشها اللبنانيون، كما يهدد بتداعي «الهيكل اللبناني» في حال بقيت الأزمة الرئاسية ومعها بقية الأزمات من دون أفق للحل.

برّي: مرشحنا فرنجية ومرشّحهم تجربة أنبوبية! لا تكرار لتجربة ميشال سليمان وتعديل الدستور متعذّر لترشيح قائد الجيش

كتبت صحيفة "الأخبار": 

منذ الجلسة الحادية عشرة في 19 كانون الثاني، لم يلتئم البرلمان لانتخاب رئيس للجمهورية.

الملف الرئاسي: توترات وبوانتاجات... وهل تعديل الدستور ممكن؟

جاء في "الجمهورية":

عشية اجتماع باريس، لم تبدر عن المشهد الداخلي أي اشارة ايجابية تلاقيه، ذلك انّ الجبهات السياسية على اختلافها، باتت مسلّمة بالافتراق الكامل عن بعضها البعض في الرؤى والتوجّهات، وباستحالة صياغة التوافق في ما بينها على أي شخصية لرئاسة الجمهورية، كما باتت مسلّمة بأنّ نادي المرشحين لرئاسة الجمهورية بات مقتصرًا فقط على مرشّحين اثنين جديّين: رئيس تيار «المردة» سليمان فرنجية وقائد الجيش العماد جوزف عون.

"الثنائي" يَجرُد أصوات فرنجية ويطوِّق قائد الجيش بـ"التعديل الدستوري"!

جاء في "نداء الوطن": 

وسط مجمل التقلبات والتحوّلات الطاغية على الأجواء الرئاسية، يمكن تلمّس ثابت وحيد باتت تتقاطع عنده مختلف المعطيات والتحليلات وهو ما يتمحور بشكل أساس حول انهيار أرضية الشغور تحت أقدام رئيس "التيار الوطني الحر" جبران باسيل بعدما كان يراهن على التأسيس عليها لتحسين شروطه وتحصين جبهته الرئاسية، لكنّ رهانه سرعان ما انقلب رأسأً على عقب وتضعضت جبهته الداخلية تحت وطأة التشققات النيابية داخل تكتله والانشقاقات الحزبية في تياره اعتراضاً على أدائه المتخبّط في مقاربة الاستحقاق الرئاسي.

باسيل: هناك نظريتان لا تصحان ابدا: الاولى بأن ذهاب البلد الى فوضى امنية يعني وجوب امساك الوضع امنيا او من خلال احد القادة الامنيين فعندما يصبح هذا الشخص رئيسا لا تعود لديه الصفة الامنية... والثانية ان الدخول في الفراغ يغني عن الحاجة الى تعديل الدستور وهذه هرطقة

باسيل: هناك نظريتان لا تصحان ابدا: الاولى بأن ذهاب البلد الى فوضى امنية يعني وجوب امساك الوضع امنيا او من خلال احد القادة الامنيين فعندما يصبح هذا الشخص رئيسا لا تعود لديه الصفة الامنية.

باسيل : نرفض تعديل الدستور بهدف إنتخاب قائد الجيش رئيسًا للجمهورية

باسيل : نرفض تعديل الدستور بهدف إنتخاب قائد الجيش رئيسًا للجمهورية

المئات يتظاهرون في إفريقيا الوسطى ضد تعديل الدستور

تظاهر نحو 300 شخص في بانجي عاصمة جمهورية إفريقيا الوسطى ضد تعديل الدستور بعد أن أمر رئيس البلاد فوستان أرشانج تواديرا بتشكيل لجنة لإعادة كتابته.